أشعار الأراجوز

ما تبطل حبة كلام، انت مش بتتعب، من العتاب وبالساعات في الملام، قفل بقى على الموضوع  والله ده كده حرام، كلمة وقولتهالك انسى الرجوع، شوف حالك بعيد عني،  ولا بيحلى لك تتعبني،  كنت ضعيف ومكنتش انت الرحمة، فا بلاش في الزحمة تمثل يا خفيف، و بالكدب كده تتهمني، بص في عيني وقول، ليه العيون مطفية، وايه الأسباب ما هو مش معقول، مش باينه من الدموع  انت من ايه معمول، وقلبك إزاي هو اللي موجوع، 

لأ مقدرش إنك تزعل، انت حبيبي وانت عمري، وكل روحي وانت قمري، لو عندك وقت أنا أكمل، تعالى ننزل وأنا هفرش، قلبي ليك وعليه تتمشى، وأقولك نكته ترد وحشة، وبرضه عليها تضحك وتفرفش،  يعني محتاج أحلف لك، عشان يصدق كده قلبك، وماله أحلف بحياتك و آه لو تعرف، قد ايه بحبك، وبعيوني ما هي دليل بيوصف، الغرام على اسمك، لأ مينفعش تروح تنام، قبل ما نسهر سوا ونتكلم، وتحكي لي وبعد ما نسلم،  نفتح مواضيع بعد السلام،

امسك أوي في ايدي، وبلاش أوام تروح، انت حبيبي انت عيدي،  انت الدم اللي بوريدي،  اديك عمر مش مجروح، من أيامي وجديدي،  الاختيار ليك مفتوح، فراقك عني مش مسموح، معرفتش أقولك بحبك قد ايه،  الكلام هيفضل كلام، مهما أتقال أيام،  وحتى لو خانني البوح، أحساسي انت أكيد حاسس بيه، مفيهوش إزاي وبكام وليه، دلوقتي أو بعد سنين قدام،  فراقك عني مش مسموح، اوعى تسمع لحد ليك بينده، وتمشي أو حتى تغيب، بالسرعة دي وتسيب، قلبي من غير روح، لسه فاضل عمر طويل بنا،  وأيام حلوة ودعوة تعيننا، وأيام بذكريات تانية تجيب،  فراقك عني مش مسموح،

بشوفك تملي هنا قصادي، وده الطبيعي وده العادي، ما الحب حالة وحكاية، الزمن عمره ما كان عادل، بعدنا مفيش وبنا مشاكل، وفراقنا مش هو النهاية، يا حبيبي مهما تغيب، عن العين وتبعد لبعيد، مكانك جوة قلبي، وقلبي عنك مش غريب، لو مفيش بنا مواعيد، روحك معايا وجنبي، وبنتكلم احنا الاتنين، وبحكي لها كل جديد، مش ناقصني شيء لو بتسأل، غير حاجة واحدة وتكمل، فرحتي و دنيتي بوجودك،

انت كويس، عارف ده سؤال غريب، من اللي كان حبيب، وكان زمان أقرب قريب، بس ده كله كان ودلوقتي هو حد عادي، قلبك من ناحيته فاضي، حد مبقاش خلاص مميز، بس تقدر تطمني عليك، اعتبره خير وبتعمله لله، ابعت مع حد لو الموضوع صعب، مش مهم أنا ولا قلبي، ولا كل اللي حصل معاه، المهم بجد انت يا أغلى قلب،  طب تمام  ياريت ترد ولو حتى هتوجع، مع إن الرد متوقع، بس أنا هسكت وهسمع، بالحرف زي زمان  أكيد محتاج إني أقول، هفضل أحبك على طول، ومش هنسى مع الأيام،

انتي مش عادية، انتي حورية من الجنة، وحرية جاية لنا أنا وقلبي بيها نتهنى، ده احنا منك وانتي منا، مش بنشوفك بعيننا، ولا كلامنا ولا سلامنا يوفوا ويكفوا،  يا عروسة متحنيه، بالطيبة والحنية، قلبي الجامد الجد، اللي سكته كانت سد، اتفرش أهو بالورد،  وآه معاكي حب وليكي حن  عاش العمر ما حس، وبلمسة من روحك بس، نازل أهو رقص،  على أجمل لحن يا حب القرن قلبي عليكي اتعود، وأحب في حبك أموت،  قلب من ياقوت وضحكة عالية بصوت، تهز الصمت يشيل الضغوط، يتلم المفروط، على العود في عود متلون يجنن،  كله من زمرد، ولسه العشق هيزود،

مش هقولك الموضوع كبير، ده كلام ولا يشغل بالك،  ولا ياخد من وقتك تفكير،  تعرف إنك تملي بتوحشنا، طب والله واحشني كتير،  واحشنا وجودك هنا قدامنا، وكل كلمة اتقالت في كلامنا، حتى وانت بعيد أنا بتمنى، تكون سعيد وبألف خير، فاكر انت لمعة عينيا، لما كنت بشوفك جاي عليا، كل اللي دلوقتي حواليا، خلاص مش شايفنها  دي نار و والعة فيا، لما سيبتك تضيع من ايديا، وأنا بصراحة أستاهلها، عليا ده مش كتير تعرف أنا تملي في سيرتك، ما هي تستاهل كل تقدير، سامحني لو في يوم زعلتك، وكنت سبب دايماً لحيرتك، والله ما عشت زي حكايتك،  ولا هعيش والعمر بيطير، مش هقولك سبب التقصير، وإزاي وليه وحياتك عندي، فكرت بس ملقتش تفسير،

عاملة اية يا غريبة مش عارف أناديكي بأيه، وايه اللي انتي حباه، كل أسم ناديتك زمان بيه، معرفش لسه مني هتقبليه، اللي عارفه قلبي مكانك جواه، لسه انتي مالياه، وقبل ما قلبك برد منه ومنك يوجعنا، قوليله بس إستنى، بلاش يظلمنا في سؤالنا، مالوش تاني معنى، غير إنك عليك تطمنا، يعني مش عتاب، ولا برضه فتح حساب،  قلب مستني جواب، ومش كلام ولا مغنى، أخبارك اية قوليلي  يومك بيمشي ازاي بعديا، وكنت الوحيد اللي بتحكي لي،  ويارب أحوالك تكون مرضيه، ومش تعبانة ولا منسية، مين بيسأل عليكي كده غيري، لو صعبة تقولي أكتبى لي، بلاش قلبك عنا يفكر يمنعنا،

يا شتا انت عجيب، غريب يا شتا، سماك غيوم و دي روحك كل يوم،  تاخدنا بالنوم نعوم في بحر الطيب،  مطر بيداري من على وشنا البكا، وشمس تبان وكتير كتير تغييب، وبرد يسرق الدفا وتقول نصيب،  وليك ألاعيب، يا شتا انت غريب، في الطبع تحب تلم كل الجمع،  تحت الشماسي وفي حضن ناسي، تبقى سبع ومرة ضبع في الخفا،  وليه بنستجيب، يا شتا انت غريب، تيجي كل عام ونجري احنا نتلم، تدق ع البيبان واللي يفتح حبيب، تخطف الغالي والمهم والوجع تسيب، شاطر بالتحطيب، يا شتا انت غريب، مش واضح الوضوح بتاع الصيف،  ولا حزن الخريف المخيف كما الديب، يومك علينا سيف قريب ورا قريب، وتقول مكاتيب، يا شتا انت غريب،

يا قلبي ليه تملي بتخبي،  بدور على حد يكملني، ويعوض اللي ناقص مني، ولا عايز حد يكون شبهي، اللي بحبه يحبه قبلي،  يا عيني لو عارفة ما تجاوبي، انت يا روحي الاتنين،  من وسط كام مليون، بتكمل انت حياتي بوجودك،  وتجمل كده روحي بروحك،  وأتأمل ألقانا نصين، وبرضه نسخة بالكربون، ده كلامي لبطل أحلامي،  أغلى من الدهب والمال، بيتغنى مش بس بيتقال، وبكتبه في كل أفلامي، ف الخيال وقت منامي،  وأنا صاحي وانت قدامي،

انت يا بادي بالغرام، ليه عينيك كلها إنتقام، ومعادي في السلام، والله ده كده حرام، أقولك كده أحلى الكلام، ترد عليه بالملام، وكأن حكايتنا موضوع عادي، بتقدم رجل وتأخر رجل، خايف من ايه يعني، يا حبيبي ما تقولي، بتركن القلب وتحكم العقل، طب ما تعمل زي، ده أنا مسلمك كلي، وأنا هادي كل الأيام، صابر عليك للحب أحكام،  و راضي في الأحلام، أشوفك في حضني تنام،  وتنهي ما بنا أي خصام، حتى لو أوهام،  بدل ما كل واحد فينا في وادي، 

قفلنا الموضوع، والباب بتاع الرجوع المتوارب، وفر الدموع، عندك مشروع جديد  وجاهز بالتأكيد، وعامل حسابك من بعيد، متعملش موجوع، وأنا اللي من وجعك شارب، خلاص خلصنا، و زادنا بيك الهم، بلاش بقى تحسسنا، إنك كنت نعمة  خلاص خلصنا، و زارنا معاك الغم، قال يعني كان ناقصنا، معانا ف اللمة  حبك متعب، وفيه كان المكسب بالسالب، نط من المركب، وخلاص هركب العند  ما أنا بقى عنيد، مش ده كلامك بالتحديد، اتفقنا وهسحب، اللقب منك وأبقى الغالب،

يا مدينة  انتي للكل بالفرح مدينه، طب إزاي شايفك حزينة، وانتي مليانة أنوار و زينة، زي قلبي أنا يا مدينة،  يعزم الناس ع الفرح، يلقى الناس بتعزينا، دي كل شوارعك حافظاني، ما أنا الوحيد اللي ماشي فيها، كده فرداني  ما هي الوحيدة اللي حاضناني،  و زعلها عليا تملي ماليها، مهما تغسل الصبح بدري عينيها،  دموعها عليا باينة عليها، ما كل حاجة كانت بديلة ليها، هي رفضاني  وبقيت يا شوارع وحداني، وانتي مونساني أمشي ع البحر وحدي، والكراسي تحت الشماسي مجوز، مش فردي  وبتاع التذاكر يقولي عدي، مش هينفع خالص تحجز، إلحق نفسك بقى قبل ما تعجز، هدفع اتنين وأدخل أنجز،  دي وحدتي قدر وأنا بنفذ، ومش بيدي  خليني مع الموج أخد وأدي، يمكن يجدي

أنا الواد اللي لف بلاد،  فيها غنالك مواويل، طول الليل  وكتب بالصبر ومن قلبه الحبر،  على كل المناديل، وخد النيل يا بنت قلب جميل، حب قلب حنان،  لقينا قلب أبيض علينا كده بيميل،  ولابس طرحة وفستان، تقيل بجد مش تمثيل، ومراكب رايحة جاية، تدور على العنوان، تسأل واحد واحد، عن عروسة النيل، من مرسى المنيل لحد أسوان، قلبي الحيران شاف الويل، قدام الكسوف كلامي المكشوف، ميتكتبش بخط تقيل، أقع قتيل  خفي خجول خايف ليطول، وتضيع معاه التفاصيل، وحب أصيل ده كف يدي بيطرح وردي،  ما إسمك منقوش بالتشكيل، وعليه التساهيل مش مصدقه تعالي بقى، بحلف بالقرآن والإنجيل، موجود الدليل 

عايز تبيع، وتنسى كل اللي ما بنا، اتفضل بيع، وأحسن منك هيشتريني،  ما أنا يابني شاري ابدا مش بايع،  وحناني تملي ساري وده أمر واقع، وانت مجربنا وعارف سعري غالي، ميقدرش عليه أناني، بيع يلا وريني، لو على البيع أنا يا روحي تاجر، وفي البيع طول عمري شاطر، مش ببيع غير الرخيص، وعامل زحمة ع الفاضي، زيك بالظبط عادي، هبيع حاضر، هتعرف تبيع، مجهز نفسك للي جاي، أصلك هتضيع، كده كده أكيد بعديا، ما أنا يابني الأصل ومفيش مني تاني، حضني هو المصل لأي حد بيعاني، هتبيع إزاي من غير إذني ووصل، ولو مستتي مني، توقيع من عينيا، 

عن أي حب توبت ايوة ده إعتراف،  من كل قلب خوفت ولسه أنا بخاف، تقدر تقول حرمت خلينا لوحدنا خفاف، ليه أدور على نصي التاني، يا قلبي ده كله كلام أغاني، وأمثال شعبية بتصبرنا شويا،  على الدنيا ديا اللي كلها قسية، مش ناقص حته وأنا لوحديا،  أنا كامل مالي مكاني مش ضعاف، ليه أحب ومين يحب نلتقي،  ويقولي سبب واحد منطقي، ما حبيت كتير وقدمت الخير،  لطيب الأمير وبعد وقت مش كبير، لقيته فجأة بقى واحد شرير، لازم الواحد يتقي من دي أصناف،

دنيتنا دي فيها و فيها، الحاجة وعكسها تلاقيها، يعني واحد خير عادي يتغير، ما اللي شافه فيها،  مكنش قليل ومش صغير، عشان يبقى لعبة في ايديها،  واحد يعيش لنا حياته بكل أمانة،  وحتى لو مشي بيفضل سايب علامة،  وحد غيره مناخدش منه غير ملامة، وده بالذات نقوله كده روح بالسلامة، حكايتنا فيها و فيها، حكاية بنحب نحكيها، وحكاية تانية مرار سابت دمار، بنخاف منها و نخبيها، هنقول ايه ما هي أسرار، بنتكسف تملي منها وليها،

حلمي تقرب مني، نفسي تفضل جنبي، ولا حاجة تبعدني عنك،  ولما اقابلك اشوفك قدامي حاببني، حلم شوفته عجبني، يعني ده مش ذنبي، احب حد بارد زيك،  وحتى لو كنت تلج بحبك غصب عني، لما بنقول حبينا، ده مش بيكون بأيدينا، يعني مابنختارش، مين يحلو في عينينا، والحب لو مغيرش، ايه تاني هيأثر فينا، أوعى تفكر تعتب، عليا ولا حتى تتعجب،  الحاجة الحلوة تشد، وانت حلو بجد وتتحب من الكل وتعجب،

خلاص يعني العرض خلص، بس التذكرة غالية ع الحدث، تمنها كان عمر معاكم نقص، وكام عقدة ف القلب قعده،  بعد ما كان سهل وسلس، كل ممثل روح، واتقفل باب المسرح، ضلم عليا المطرح،  وأصحاب الشو قالوا هاتوه  وأهو يزود الجمهور نفر اللي شوفته بالكواليس، كان كوابيس، كله طلع رخيص، مش بدلوه بقطع جاتوة يعني الدور كان كفر خلاص كان عندي أمل، وبعد الحقيقة مات و دبل، وأتحول لهم قد الجبل، عمري ما اتمنيت لحد زي ما بقيت، ولا يشوف اللي حصل، 

في الذكريات همسح، وخلاص هبطل أسرح، كان ايه في أي ذكرى، بعد يومه كمل لبكرة، وفضلت بيه بفرح، ما هو زيكوا روح، و هج من كل مطرح لا تفكرني ولا تتعشم فيا وتحلف لي،  اللي سابني استناه ليه، يرجع أعمل بيه ايه، المشاعر زي الأكلة، تتاكل سخنة والعه، تبرد تترمي ونطلب ديليفري، في دلوقتي هفكر، وليه أخطط وأسطر، وهعيش اللحظة بلحظتها، تخلص هنسى سيرتها، اتبسطت فيها هكتر، زعلت عادي هنكر، هكدب زيهم وأكتر