المشاركات

أغنية فيلم

كنت طير طلع لي آلف صياد، كنت حلم لما خاصمني النوم، كنت بحب أكتر من المعتاد، وكأني فيلم بس بيتعاد كل يوم، أفيش وكل الأسامي مفيش، قصة مع إحترامي متساويش، كلها طيبة وجدعنة، وحاجة كلها عكننة، فين الأكشن فين، أمتى هتخون مين، والناس اللي بتاكل في بعض،  ولقطة الخوض في العرض، والحاجات اللي الناس بتحبها، وتدخل علشانها الفيلم مرتين، بيحبوا الحاجات اللي بتوجع،  والنهايات بشكل غير متوقع،  قصتك يا مجدع تخسر توقع، بيع التذاكر ميجازيش، تمن الكهربا، ولا يأكلني عيش، أسفين مضطرين،  شيل الفيلم يا ابني من العرض، 

أغنية إسمي بدل إسمه

حلمنا حلم بسيط فيه منه في كل بيت،  نبقى واحد ونلضم الخيط في الخيط، والورد الدابل يبقى مشاتل، من غير ما يجادل،  لكن عشان الحظ كان، معاند حبيبي راح قاعد، مسك ريشة زي الفنان، ورسم مكان في اللوحة،  فيه نتقابل خد قلبي ورسم رسمه،  كانت جنة وفيها السكة مفتوحة  وعشان يتفائل كتب إسمي بدل إسمه، تحت الصورة وكلمة أحلامنا مسموحة عشنا الحلم وفرحنا كان هو أيوة مطرحنا، صدقنا جامد وقولنا على النصيب ضحكنا، وفي المقابل ظهرت مشاكل، ما الزمن مش عادل،  بدون كلام قتل أحلام، كتار قتلها في عز النهار،  ساب الصورة ألوان، لكن كان الحروف ممسوحة،

غنوة حلوة و فلة

أنا مالي  ما أنا حلوة و فلة ومفيش شيء ناقصني،  عشان لوحدي بتحسسني، إنه مايل حالي، طب وفر كلامك الغالي يا غالي، وكفاية والله تصدعني، تبدأ بجبر الخواطر، وإنك راجل معاصر، و لقضيتنا انت مناصر، وهوبا يطلع الشرقي،  اللي من قلبه ينصحني  الحياة كلها مخاطر،  انتي محتاجه لراجل، بشكل فوري وعاجل،  وإنك نصيبي و رزقي  قفصك الدهبي مستني  تدخل دخله الزن، على حسب ما أظن، عينيكي فيها حزن،  وهوبا أنا أعيط لقيت اخيرا اللي فاهمني، أحب أقولك كن، أنا حزينة من، اللي زيك و بالإذن، عشان أنا ببعد عن كل اللي بيزعجني 

أغنية الصورة باهته

تفتكر يا صاحبي لما أموت، حد هيفتكر لضحكتي صوت، ولما كنت جنبه موجود، وكان عليا تملي مسنود، ولا النسيان مالوش حدود،  ويتنسي أسمي وعليه يفوت يحزن عليا شويا، والناس تفضل ساكتة، والصورة جواها ثابتة، لكن واحدة واحدة،  تبقى الصورة باهته، زي لون البيوت  تفتكر يا صاحبي حد هيزورني،  وهو في خطر راح يعذرني،  لما مشيت غصب عني، حيطلب من ربنا يرحمني، ولا بالنسيان راح يعاقبني، ويتنسي اسمي وعليه يفوت

أغنية وهم كبير

من وأنا صغير، كنت فاكر لما هكبر، هقدر بسهولة أغير،  كل حاجة من طرفي، وهبقى في السلام حرفي، يا دنيا إستني مني أكبر تغيير، وأتاريني في وهم كبير، إنسان بينهج من التبرير، كبرت وأنا اللي أتغيرت، حلمت ودلوقتي بطلت، وبقيت بسمع الكلام، برجع وأخش أنام، بدون أي تأنيب ضمير  بدون أي ذرة تفكير  من وأنا عيل، كنت تملي كده بتخيل، كل ما الدنيا تليل، والناس تتخنق بالإشارات، أخرج أنا وأفرد الجناحات، وأخطف اللي بحبهم أوام وأطير، وأتاريني في وهم كبير، والإنسان طلع مش بيطير، لفوق ويوصل للعالي، غير هنا في خيالي، لا بقيت سوبر هيرو، واللي بحبهم مستنينوه، بالضحكة زي كل الأساطير ولا السكة حرير في حرير 

أغنية زي شجرة

ده كل واحد عاش لوحده، كان بكيفه أو غصب عنه، حد للوحدة غنى، وحد استنى إستنى، وفضل الشوق يواعده، من غير الحب بان ضعفه، زي شجرة قدام الريح، الدنيا اديتهم تصريح،  يا نهايته يأما نهايتها، من غير كلام على ده اتفقوا، ده كل واحد رمى قلبه، لقلب تاني احتمى بحبه، اختار صح واتهنى، وحد استنى إستنى، واختار حب تعبه،  زاد همه هم وبقى ضعفه، زي شجرة واحد بيزورها، يرويها طرحت له فروعها،  وغيره جه كده وقطعها، بعد ما خد خيرها وقطفه، 

غنيوة لو ع الشوك

لو ع الشوك لو ع الشوك، يا قلبي همشي عليه، لو أخره فيه الناس اللي بيحبوك، الأمان بالمجان بيحسسوك، لا بالكنوز ولا بالفلوس، تلقى نفوس صافية بيسعدوك،  أمسك فيهم وتبت، دول أغلى الغاليين، مش كل أرض بتنبت، ورد وفل وياسمين، الناس نوعين فيه صبار وفيه ع الخير اتربت أتعب معاهم وليهم، الدنيا قاسية وصعبة، مرة تطبطب عليهم، يدوك عينيهم حبة، ويحلفوا بالمحبة والله ماهي راجعة خليهم