أغنية عادي عادي
وأنا كنت فاكر لما يبعد عني هموت، فضلت أماطل و أماطل والوقت يفوت، وفضل هو يفاضل بين طرق الموت، وطلع ده كله على الفاضي، ولما بعدنا عادي عادي كله عادي لسه الحاجات بتبسطني، لسه الدنيا بتسعني، لا ندمت ولا ضعت، ولا على بابه وقفت أنادي لسه بسمع أغانيينا، معانيها مكنتش لينا، لما فوقت وفكرت، فهمت انه عادي عادي وأنا كنت فاكر هتمنى يعيش مبسوط، طلع ده كله وهم وأنا فيه مربوط، ساكت ليه ياعم كفاية سكوت، خايف لأ مش للدرجادي، هو هيفارقنا وماله عادي عادي عادي