أشعار الأراجوز

تعيش مسامح ولا معبي، ده بقى اختيارك  تفتح تصارح ولا تخبي، دي بتاعتك وقرارك  وقبل ما تقع في نارك، ركز شويا في كلامك هتلاقي الإجابة بالعربي انت حر وأسهل حل انتحر  الفرق بين الاتنين بس مسافة، هي هيها اللي بين السعادة والمر، وانت لوحدك جوة البحر تتسحر، وبين وانت ويا ناسك بيهم تتعافى،  ولا بيهم بتتعافى تبا عد هي هي كلمة تباعد الفرق في احنا ليه بنسكت، ونختار نبين اننا أقوى من بعض، كلمة نقولها ترحمنا بس بنعاند، ونسيب البعد ياخدنا وياه وننبعد،  أصل مكناش نقصد

ليه يا نوم، يا حضن للأحلام، ليه كل يوم تعاديني لما بنام، أنا فرصة لأحلى قصة، بس انت لسه، حابسني حبسة، وخايف تقوم، وتسيب النهار يكمل الأيام، بتعب وأشتاق،  واللوم كده على المسافات، أعمل للفراق، حساب ولا اللي فات، بتعب وأشتاق،  والشوق متاهات متاهات، لا اللقا شاء، ولا النسيان باين له آت، ليه يا بعاد، بدر في التمام،  وسايق العناد وحامي بالسلام، بتسن السكين على المسكين تدبح سنين،  توقف السين، على لقطة حداد، ولو تداوي علاجك كلام،

حبيته جداً جداً، وحبه مني أتمكن، ده أكيد مش ممكن، وألمي بيه اتسكن، وفيه أنا متبت  وطلع هو متعقد، زي ما يكون متوحد، لا بينفي ولا بيأكد، عمال بس يبعد، يا فرحة ما تمت قدمت له قلبي شبكة، قالي انت حر طلع قلبه زي السمكة، يموت ع البر  بغني ليه ومفيش شبكة، جوة البحر  لمعة في عيونه، لما أبصلها تخونه، تبان وتزيد نوره، وقلب مين يصونه، ويشوفه كده نعمة بس يا خسارة، الدنيا دي غدارة، قافل قلبه بأشارة، حاطت عليه حجارة، بالظبط كده والنعمة 

إزاي نعرف الغاليين من الرخاص، ده سؤال المليون، وكل العيون، ليه سهرت وفيه فكرت  كلنا شاطرين في تمثيل الاحساس، وتقليد الطيبين، وبنقول مين، اللي خلى الدنيا اتغيرت مش كل اللي قال على نفسه غالي،  بقى خلاص غالي مهما بين أو عمل، ولا بشويا حيل، كام واحد فينا ضلالي، وكام واحد كدب وكتب سعر عالي، أكبر من قيمته على التيكت، دي حاجة بتبينها الأيام وكلنا بنتخدع، ونفس القلم الجدع نزل علينا وعلم، بس مين أتعلم، ماشيين نوشوش الودع،  وبندور على حد بجد بس كله طلع، بعد العشرة كل حاجة اتأكدت،

حياتي معاكي دي زي ما تكون حلم، حلمته زمان وبقى دلوقتي علم، أنا في أحلى فيلم، شوفته زمان مشهد مشهد،  وأحلامي على كلامي تشهد، واديني بقيت معاكي وهو ده المهم، حلمت والحلم كان بالمجان، جيتي دقيتي على البيبان،  هليتي والحقيقة أهي بتبان،  في دقيقة بقيت ملك الزمان، شوفت فيكي اللي مكنش ابدا سهل، ألاقيه الأيام دي في صحاب وأهل، بقيتي انتي الحل، لمشاكل عندي واللي بيجدد،  عمري وفي أمري بتسند، عليه دي عينيكي تغنيني عن الكل، 

طريق كله مرايات، بتخايلني وتقولي لو جدع عرفني، و شاور لي فين كانت البدايات، ميز التقاطعات، الإشارات، الوقفات، وركز لي على أماكن الراحات، بشوف نفسي ساعات، جوة المرايات،  بتخض أوام كل دي علامات استفهام، فوق راسي ومش مقاسي،  بس كلها هم ومقاسي، يمكن هي تكون ناسي،  يمكن بتفكرني لأكون ناسي،  حد مهم ولا حاجة من الحاجات، معرفش هي بحور ولا مراسي،  شكلها زي اللي من شبرا فات، قديمه وراح سكن في مراسي، معرفش الأسئلة ممكن تواسي، لأن عمر المواساة ما كانت عكس أو صاحبة المعاناة، ولا عمرها كانت بالاجابات، ولا بالسكات، اللي مستنيها اعتبره واحد تاه، يفضل واقف ولو قدامه فاضية الكراسي، حيران تعبان ربنا يتولاه، بشويا رحمات،  وكام معجزة تهدي قلبه الحماسي، وشويا عقل تخليه يفتح الشماسي،  ويقعد تحتها يفكر في الجايات، بشوف نفسي ساعات، على الحيطان، تدق تدق مرة شاكوش ومرة رق، حسب التوقيت المحلي للمتجنن،  دقة عن وقت المرواح تعلن، علشان يروح واحد حنين، وتقف بعدها عن الدق المعلن،  ويتحرق بقى جوايا الإنسان، تدق مرات كأنها فيا بتلعن، تشتم وتسب الدين كمان، واحد مستني الدفا بالم...

متقوليش حبني كده، وأعمل كده و كده، خليني آحبك أنا، وقلبي على طريقته، أكتب أهم فيلم، وانتي تكوني بطلته، الخوف خلاص بطلته، واللي جاي هنا، أفضل أعاكسك، تشوفيني نفسك، تملي حسك، نسخة منك موجودة هنا  أمسك في توبك، أقلد أسلوبك، أقرب أطولك، يا نجمة عالية بالسما نعيش في الدور، ونلف وندور، نبقى النور، من كل قلب بيتطلب  أطول في الأتصال، يزيد الوصال، خير مثال، احنا في الحب بيتضرب