أشعار الأراجوز

دي الأمورة لعبت بيا الكورة، كانت جميلة زي جول في التسعينات  وكنت نيله فعلاً ومغفل، وكنت فاكر نفسي مقفل، وجامد بفنش الهجمات، بس هي طلعت اسطورة  رقصتني سبعات، خدتني مقصات، بتلاعبني أشواط، إضافية تملي، وأنا عمال أجري، جابت أجلي، يا خسارة يا قلبي، احتياطي ف الماتشات  ودية وبطولات، وهي عليا بتعلي، دي الهانم  خدتني ع الناعم، مرجحتني ودتني وجابتني مسافات  وكنت حالم أقرب للعبيط، وكنت فاكر نفسي حويط، جامد فاتن البنات، بس هي سففتني السلالم 

أنا عايش خايف من أي مصير ما أنا عايش بقالي بقالي كتير  كان إيه حصل وقلبي لإيه وصل  بالمقارنة بالصفر مفيش فرق كبير براقب اللي بحبهم في صمت  بهتم بتفاصيلهم وعن جمالهم أفضل احكي لهم  وتملي أطمنهم وهما بيدوني اهتمامهم فرط  طموحي خيالي مالوش ليميت  بتعب اشتغل وابني جبل ولا موضوع كمل  واللي اتعمل كل الدنيا عنه كده اتعمت 

كلامي للي مش فاهم، معنى الإرتباط كلامي لكل واحد عايم، في بحر الاستعباط  لكل واحد عايز واحدة  تنزله معاها خياط  الحب حضن بحق وحقيق عمره ما كان سجن  العشق إجابة مش تحقيق وكام ألف سؤال  لو جواك واحد جامد وعميق مطلعش عقدك عمال على بطال  وتربي بنات الناس وعليهم تضيق  تروح أولى تربي شنب أو دقن  حياتي أمانة في أيديك مش هتعيش بزنزانه  فرحتي مسؤولية كده عليك مش قلة أدب  لو مش قادر تحتوينى فيك  يبقى هطلب منك بس طلب  بلاش توعدني ووعودك كلها fake وتبقى فاكر هحبك وأنا عايشه مهانه 

شقلطونا و من جنتنا خدونا وفي النار حطونا من أحلى نومه  صحونا وقلقونا  وقال بيحبونا، أمال لو كرهونا هيورونا تاني إيه  هيهرونا يابيه ويحشونا سجق  ومين يحب حد خاف  يبقى إحساسه معاه جاف  يديله حنان بس حاف  يديله على دماغه وينزل عليه دق  ومين بيعز واحد و غشه نفخ فيه أوي ونفشه، وبعديها راح مسكه وقفشه، و ساب له عذاب وجاب عليه الحق 

دول عايزين اللي يداديهم  ناخد الهم اللي فيهم،  ونديهم كل حاجة سعادة و راحة وأمان  وبالفرحة والهنا عليهم بقى نخش  مفيش عندهم سلكان بقرش  دول بجحين كده وش  عملنا قلبنا تاج وعرش  عملتوا قلبكم لينا عش  عملنالكم أغاني سمعتونا دبش  خلاص شطبنا ومن غير معلش طب واحنا واللي فينا وقتها ميعرفوش أسامينا تدينا بس ناخد ونبقى حبايب كمان عايزنا نديك طب يلا يا ديك هش

بيقولوا دي الدنيا صغيرة، هنتقابل ولو بعد حين، طب وانت فين  سنين عدت وسنين بدأت، وبروح اماكننا وبقول ياترى، هشوفك تاني ولو دقيقتين، تملي بسمع عنك كلام مختلف  اللي قال مبسوط واللي قال ولا عرف يعيش كده بعدك يومين حلوين   نفسي اسمع منك زي زمان وتفضل تحكي لي ف التفاصيل وأنا فرحان  الثانية كانت جنبك تسوى عمرين 

انا وانتي لينا ميعاد، نتقابل فيه  أحبه وتحبيه، ومن بعده تاني مفيش بعاد انا وانتي لينا نصيب، تحت السما  يربطنا سوا، وبكرة بتاع رب العباد شوفي كانت المسافة بنا بلاد، و دواير ناس متجمعناش، ونظام حياة ميسمحلناش  نبقى سوا وحضن بعض ميسعناش  واهو جالنا إمداد من غير اي اجتهاد اتقابلنا ومن بعض اتقبلنا، والدنيا حوالينا اتملت أعياد  شوفي إزاي مشاعرنا جداد، اتولدنا من السعادة، فرقونا اتجمعنا زيادة  عليهم خبينا لكن عينينا كالعادة  موقفتش ع الحياد شوفوا يا ولاد  عشقنا أوام بعض و شئنا، ولا أبينا حبنا أهو زاد