أشعار الأراجوز

كنت طير طلع لي آلف صياد، كنت حلم لما خاصمني النوم، كنت بحب أكتر من المعتاد، وكأني فيلم بس بيتعاد كل يوم، أفيش وكل الأسامي مفيش، قصة مع إحترامي متساويش، كلها طيبة وجدعنة، وحاجة كلها عكننة، فين الأكشن فين، أمتى هتخون مين، والناس اللي بتاكل في بعض،  ولقطة الخوض في العرض، والحاجات اللي الناس بتحبها، وتدخل علشانها الفيلم مرتين، بيحبوا الحاجات اللي بتوجع،  والنهايات بشكل غير متوقع،  قصتك يا مجدع تخسر توقع، بيع التذاكر ميجازيش، تمن الكهربا، ولا يأكلني عيش، أسفين مضطرين،  شيل الفيلم يا ابني من العرض، 

حلمنا حلم بسيط فيه منه في كل بيت،  نبقى واحد ونلضم الخيط في الخيط، والورد الدابل يبقى مشاتل، من غير ما يجادل،  لكن عشان الحظ كان، معاند حبيبي راح قاعد، مسك ريشة زي الفنان، ورسم مكان في اللوحة،  فيه نتقابل خد قلبي ورسم رسمه،  كانت جنة وفيها السكة مفتوحة  وعشان يتفائل كتب إسمي بدل إسمه، تحت الصورة وكلمة أحلامنا مسموحة عشنا الحلم وفرحنا كان هو أيوة مطرحنا، صدقنا جامد وقولنا على النصيب ضحكنا، وفي المقابل ظهرت مشاكل، ما الزمن مش عادل،  بدون كلام قتل أحلام، كتار قتلها في عز النهار،  ساب الصورة ألوان، لكن كان الحروف ممسوحة،

أنا مالي  ما أنا حلوة و فلة ومفيش شيء ناقصني،  عشان لوحدي بتحسسني، إنه مايل حالي، طب وفر كلامك الغالي يا غالي، وكفاية والله تصدعني، تبدأ بجبر الخواطر، وإنك راجل معاصر، و لقضيتنا انت مناصر، وهوبا يطلع الشرقي،  اللي من قلبه ينصحني  الحياة كلها مخاطر،  انتي محتاجه لراجل، بشكل فوري وعاجل،  وإنك نصيبي و رزقي  قفصك الدهبي مستني  تدخل دخله الزن، على حسب ما أظن، عينيكي فيها حزن،  وهوبا أنا أعيط لقيت اخيرا اللي فاهمني، أحب أقولك كن، أنا حزينة من، اللي زيك و بالإذن، عشان أنا ببعد عن كل اللي بيزعجني 

تفتكر يا صاحبي لما أموت، حد هيفتكر لضحكتي صوت، ولما كنت جنبه موجود، وكان عليا تملي مسنود، ولا النسيان مالوش حدود،  ويتنسي أسمي وعليه يفوت يحزن عليا شويا، والناس تفضل ساكتة، والصورة جواها ثابتة، لكن واحدة واحدة،  تبقى الصورة باهته، زي لون البيوت  تفتكر يا صاحبي حد هيزورني،  وهو في خطر راح يعذرني،  لما مشيت غصب عني، حيطلب من ربنا يرحمني، ولا بالنسيان راح يعاقبني، ويتنسي اسمي وعليه يفوت

من وأنا صغير، كنت فاكر لما هكبر، هقدر بسهولة أغير،  كل حاجة من طرفي، وهبقى في السلام حرفي، يا دنيا إستني مني أكبر تغيير، وأتاريني في وهم كبير، إنسان بينهج من التبرير، كبرت وأنا اللي أتغيرت، حلمت ودلوقتي بطلت، وبقيت بسمع الكلام، برجع وأخش أنام، بدون أي تأنيب ضمير  بدون أي ذرة تفكير  من وأنا عيل، كنت تملي كده بتخيل، كل ما الدنيا تليل، والناس تتخنق بالإشارات، أخرج أنا وأفرد الجناحات، وأخطف اللي بحبهم أوام وأطير، وأتاريني في وهم كبير، والإنسان طلع مش بيطير، لفوق ويوصل للعالي، غير هنا في خيالي، لا بقيت سوبر هيرو، واللي بحبهم مستنينوه، بالضحكة زي كل الأساطير ولا السكة حرير في حرير 

ده كل واحد عاش لوحده، كان بكيفه أو غصب عنه، حد للوحدة غنى، وحد استنى إستنى، وفضل الشوق يواعده، من غير الحب بان ضعفه، زي شجرة قدام الريح، الدنيا اديتهم تصريح،  يا نهايته يأما نهايتها، من غير كلام على ده اتفقوا، ده كل واحد رمى قلبه، لقلب تاني احتمى بحبه، اختار صح واتهنى، وحد استنى إستنى، واختار حب تعبه،  زاد همه هم وبقى ضعفه، زي شجرة واحد بيزورها، يرويها طرحت له فروعها،  وغيره جه كده وقطعها، بعد ما خد خيرها وقطفه، 

لو ع الشوك لو ع الشوك، يا قلبي همشي عليه، لو أخره فيه الناس اللي بيحبوك، الأمان بالمجان بيحسسوك، لا بالكنوز ولا بالفلوس، تلقى نفوس صافية بيسعدوك،  أمسك فيهم وتبت، دول أغلى الغاليين، مش كل أرض بتنبت، ورد وفل وياسمين، الناس نوعين فيه صبار وفيه ع الخير اتربت أتعب معاهم وليهم، الدنيا قاسية وصعبة، مرة تطبطب عليهم، يدوك عينيهم حبة، ويحلفوا بالمحبة والله ماهي راجعة خليهم

كان غلطي الوحيد، حبيتك  و لما بعدت بعيد، استنيتك  ولما كنت ضعيف، من قوتي اديتك، ولما كنت ضعيف، طلبتك أنا ما لقيتك،  والذنب كان ذنبي، وأديني أهو بكفر عنه لا قادر أبعد قلبي، ولا نافع يفضل جنبه كنت شايفك أمل، وحلم  فاكر نفسي بطل، ونجم ومفيش أبطال ضعيفة، غير أنا بالأسم، أدواري كلها ضيفة، شرف وأنتهى الفيلم،

ما لو كان حبي غالي، زي ما اتقالي ليالي،  مكنش بقى ده حالي، ولا فات العمر في السهر  ولا الوحدة اللي باقية لي،  ولا عشت الدقايق شاكك، لو الحب كان فيك طمر كان القمر  طلع وظهر في عز الليل الحالك،  لو الحب كان كما الشجر هيطرح ثمر والطريق عمر اصبح مفتوح وسالك، لو كان الحب عليك بان، مكنتش عشت قلقان، خايف منك ومن الزمان، و إتفاقك عليا مع القدر لا شوفت معاك أمان، ولا لحظة حنان كذلك، 

سابتني وسيبتها، ومن وقتها عمرها ما شافتني ولا شوفتها،  والموضوع انتهى عندي وعندها،  ولكنها كل فترة بترجع لوحدها،  تخايلني في خيالي، وكأنها  حقيقة قدامي، وعارفة اللي جرالي، منها في بعدها، تبص لعيني وتقولها، تعالى لي نكمل الليالي، اللي فوتها،  محيرني بسببها حالي، أوي مع إنها، أكيد في أحلامي، طب إزاي صدقتها، تقاسمني في أيامي، وهمها تسمع كلامي، اللي قولته في بالي،  مكشوف لها لوحدها، وبسرعة بعدها،  جالي صوتها العالي، ومعاه ردها، قتلني وفي الشك رماني، وقلبي قالها، انتي من أوهامي، ردت إزاي لمستها،

يا مخلص على الحلوين، حرام عليك أرحم حبتين، مخلي تملي حالتهم صعبة،  وطلتك في قلوبهم رعبة، ما انت مخرجهم من اللعبة، وعليك لوحدك آلف عين،  لو مع مية في صورة، بتشكل عليهم خطورة، جايزة الأحلى محسومة، ليك ومش مهم الباقيين، ولو رايقة الغزالة، نلقى الدنيا في حالة، مشوفناش زيها وعماله، ترقص وتغني و تلين،  

مش واخدين بالنا، بتقول السبب مين، في اللي ليه وصلنا، ونهاية كل شيء  معلش مش مركزين، عيد كده الكلمتين، دول تاني وسمعنا، مين ده اللي بريء  قعدتك لوحدك  شكلها خطر وهتأذي نفسك،  حرام عليك،  هتطير عقلك  قولتها وأفتكر إشغل وقتك، بحاجة تلهيك، بقيت تشوف تهيأت، غريبة ومش معروف، جاتلك منين زي ساعات، بتقول كده عنك كنت ملاك بجناحين، والناس ترد آمين، لما بتيجيلك الحالات، وتتمكن أوي منك 

مبتعرفش في العربي،  غير الكسرة غير الشدة، مع إن فيه حتى ضمة وفيه عطفة، والكلام عشان يطول ليه مدة، ونبدأه تملي بالفاتحة، ليه في الحب نخبي،  زي مافيه يا قلبي،  ألوان غامقة فيه برضه فاتحة، أنا لو مطرحك، هجري بسرعة عليا، والشوق في عينيا، يقولي هفضحك  أنا لو مطرحك، مش هسيبك في شدة، ولا أتكلم بحدة، هحبني و بشدة  مبتعرفش في الحساب،  غير الطرح غير القسمة، مع إن فيه لسه جمع في الحسبة، لكل اتنين ليهم في بعض قسمة، واحد جنب واحد رسمة، تترسم على الأبواب ما بقوا خلاص أحباب، بيضربوا الفرحة والنتيجة بسمة،

وليه أكتب غناوي، وإزاي أطيب و اداوي،  وتبقى انت سيرتي في الحكاوي وانت انت  انت انت براوي، عمرك ما بتبر حد، ولا ليك كده في الود، دبلان حواليك الورد، بتخاف تسقيه وتسأل عليه يكبر تلاقيه، خطف وشد عيون البعض و أدى الأرض، شكل ولون حبوه بجنون وتيجي بعديه، بعد ما كنت الند بالند نكمل سرد،  دي العهدة ع الراوي، انت انت غلباوي، عندك على الحرف، رد و ردين وآلف، وتروح وتيجي وتلف، وتحدف سهام على هيئة كلام وتروح تنام،  زي الأطفال ايه اللي اتقال سؤال بسؤال، الرد منك ما مش هنسلك ولا نوصل لنصك، في أسلوب القصف نكمل وصف، ولا هتقول إني غلاوي

شوف كام مليون حلم، بقوا النهاردة علم  حقيقة من روح و دم، كلهم قدامك أهم  لو حلم فاتك طلع جناحاتك  و طير ده انت لوحدك معجزة ليه تقعد تتفرج على فيلم، جامد ومهم وهو ممكن يكون من بطولاتك، مفيش كلمة خلاص لحكاياتك، طول ما لسه فيها حياتك، اتعشم خير في ربنا وتوكل، دي الأحلام عمرها ما بتقتل،  حد ولا بتقدم ولا بتبطل، عمرك كام قول يا نجم، قوم عد ولم  أيام راحوا أيام جم، كبرت ايه ياعم  دي تتاخد جري رايح جي  لسه شباب والدنيا معجزه  لو في سباق انت زي السهم، سريع الرتم  ملكش ابدا مثيل وملكش زي، من الحلم والعيون الماليها ضي، بنقدر نفرق الميت من الحي،

عندي ليك أنا كلمتين يا ولدي، بدي أقولهم وتسمعهم ولا تعدي، ولا فيهم تحرف ولا تقول كبر وخرف،  وكل كلامه كلام مش مجدي، قالي والدي اختار الصديق قبل الطريق، وقبل ردي ما عليه يرد  كان صاحبي باعني لحد وطلعت الحكمة بحق وحقيق وضاع عمري جوة الطرق  مفيش بجد حياة مع القلق  وصدق أبويا في كل شيء  وانت يا ابني اختار الحبيبة قبل المصيبة، وتروح وتبني أكبر قصر من أوهام ملهاش حصر وتعيش أوقات مره وعصيبة يضيع عمرك في التلميح  ولم الكسر من قلبك الجريح  وصحيح هتجرب وتنسى النصيحة 

ده مش بزرار  ننسى قلب داس علينا وحاش عينينا عن نور النهار، دي مش بدوسة  نسامح حب كبير أذانا ورجعنا حزانى  مرات ياما كتار، الناس لو تسمح تسمع،  كفاية بقى استهتار،  القلوب مش تليفونات وشاشات  تغلط تمسح وترجع،  تحط وش هزار،  وبلاش في كاسات الشربات تقدموا اللي بيوجع، فينا وطعم المرار، آه مبقاش الجار كده لجاره ولا الصحاب فيهم طيببن و فيهم ناس من الأشرار، كل واحد منا راح لناره يا بيودي قريب يا وداه حبيب  لف هناك و زار،

بيقولوا عليك إنك خلاص قربت تموت، زعلان وقافل على نفسك والحالة صعبة يلا مش مهم مكتئب أوي ومحدش بيسمع لك صوت، غير العياط وهاري نفسك  وعينيك محمره كده زي الدم عندي فكرة، حطلها قطرة وسيبها فترة  بس مش كتير و تيجيلي  النهاردة وبكرة، كام جرعة وحتخف بسرعة مجربينها كتير وادعي لي بيقولوا عليك عايز مرة تقابلني شويا، ندمان وفي الحسرة بتجنني  وعايز تصلح بأي شكل  أحب أقولك المشهد حتيجي كده ليا، ودمع عينك نازل بيجري  طب تسمح تسمع الحل 

لو أقدر أتغير أنا حتغير، والله يا وعدي حوفي بشوف العالم ده كله صغير، يادوب كده قد كفي كل باب وليه مفتاح، وانت يا حلم لساك متاح، ولو الزمن قساك و لصاحبك نساك، العيون دي شايفاك جواها هي حبساك، عايش العمر متدفي،  أنا حعمل لنفسي جناح، راح أطير كده بيه سواح،  لا إشارة تمنعه ولا غدر يوقعه، محدش يقدر يرجعه عن حب جمعه، بقلب أبيض مشفي، 

حظي أنا أسود سادة، مفيش ليه أسود مطرز، ولا مزخرف، أو حتى منقوش، طب أسود بأسود،  يبقى بلاش تحيز واحط الرتوش،  على راحتي بقى ده بختي أنا  فاهمك أوي يا دنيا يا كياده بلاعبها على أرضها برة،  تغلبني مرة أكسبها مرة،  واللعبة مستمرة والنتيجة في زيادة  حظي أنا أسود سادة، مش فارق غامق وفاتح، ولا الدرجة، حتغير رأي، حيفضل الأسود أسود،  وحفضل برضه فاتح قلبي وحضني، على الرابع كده خليكي متأكده  وحتعيشي يا دنيا مني منكاده 

جت يا حبيبتي القاضية منك انتي،  تعالي حبة كده نفكر ونحسبها، فاكرة لما وقفتي ع الفاضية فا كنتي، زي الدبة اللي قتلت صاحبها، خسرتينا بجد وخسرتينا على مفيش، ده عمر العند ما يأكل حد عيش،  ولا يبني اصلأ حياة كده من بابها حاسبتينا ضلنا وحاسيبتينا ع الهوا، ده نفس ربنا مخلوق لنا سوا، ومعملناش أصلأ حاجة فينا تجيبها حسرتينا بجنون وحصرتينا في كورنر، يأما أكون نسخة بالكربون ويطمر، اللي عملته يأما خلاص أسيبها

عارفة جم منين، النهار وعكسه الليل، مني ومنك من اللي عندي وعندك،  من اللي في قلبنا احنا الاتنين، النهار وعكسه الليل، انتي زي الليل، هادي وجميل، يلم الأسر في السهر، والعشاق تحت القمر، لكنه طويل، واشطر دليل، في ضلمته قال توهته، وخاف من سكته،  دي النجوم هي حسنته، الوحيدة في وحدته،  ده شاف الويل، وفكرة المواويل، والغنا والتطويل جت من ناحيته، لأجل ما تعدي غربته غربتك يا ليل أما أنا فا نهار، من نور ونار، وأصحاب الدكاكين مستفتحين، والعيال نازلين، ضحك وهزار، جواهم أفكار، جوة الكتاب فيه جواب، لبنت لسه صحاب، لكنها عنده بكل الأحباب، وبعد ما دق الباب،  سرقه كده المشوار، والحلم إنهار، ما الزمن جار على قلبه الشاب، و انشغاله بدفع الحساب وطابور الإنتظار 

لازم تخاف مني، اديني نصحتك، مش عشان إكمني، سايبك براحتك، أنا مش بهزر ولا بعمل منظر،  بلاش تطمن لي، بعد ما ضحكتك، عشان بغير بغير، أنا صعب كتير،  حدقق في اللبس، والكلام مع الغير، قول قفل ولا طفل حركز من فوقك لتحتك  عشان ممكن أقلب، لو عدى العقرب،  تمانية وانت لسه، برة وجرب، كده تعملها بس أعقلها وانت عارف مصلحتك

ويا عيب الشوم يا عيب الشوم، أروح مغروم أرجع محروم، ده قلبه بحور، ولا بعرف أعوم،  ولا ليا طول، يا عيب الشوم، محير محيرني، متغير زي الفصول، ضحكة ربيع احساس خريف،  يمطر كلام تلج في الصيف، وحضن دفا في عز الشتا،  وقلبه سريعة بوش مخيف، يخطفني للمجهول، يا عيب الشوم  اضربه بسهم العشق، يضربني بالشوم  حاد كالسكين، مضاد للفضول، لنفسه عايش دايماً في حاله، لا عمره معايا يبدأ كلامه، ولو أتكلم ده يوجع يألم،  يرجع يتأسف ع اللي قاله،  مين عنده حلول، يا عيب الشوم  أهديه بالعربي سلام، يقول شالوم

يوم ديك النهار،  عديت ليلي وفجري وللشروق أنا في حالة انتظار، طب فين يا نهار،  شمسك ولونك وشويا نورك اللي بيطلع كل نهار، لا الصبح لسه بيجب فرح، ولا الحب بيداوي كل جرح، الدنيا في عز الضهر مضلمة، والوشوش مبلمة، زي ما تكون في عزا، والأذى طارح طرح، يوم زرعت أشجار،  عديت يوم والتاني وشويا مواسم من الأعمار، لقتني في حصار،  من الهموم والأحزان حتى الورد دبلان من الدمار،

لو عايز تسأل عليا يلا أسال، والله لا حلوم عليك ولا حقول، ياه فينك معقول، حرد على طول، صدقني حبيبي مش حتقل، لسه أنا ع العهد،  والوعد يا حبيبي وعد،  متأثرش ابدا بالبعد، ولا قلت  المحبة لسه أنا ع العهد،  والوعد إحنا لبعض، يلا حبيبي شد، الحيل بقى حبة، لو نفسك ترجع ليا طب أرجع، والله مش حعتب عليك ولا حتكلم، ححضنك قبل ما نسلم، ده أنا بحلم، وحستقبلك بشكل مش متوقع،

وعشان أنا جدعه، أخد كل واقعه و واقعه، وأقوم من جديد، والفرجة عليا متعة، لا حد يمد ايد، ولا حد يساعد من بعيد، بيقولوا إني حديد، و دموعها دي خدعة، بيحبوها دلوعة، ع الراس مرفوعة، وكلمتها مسموعة، عليها تملي خايفين  بيشوفوها موجوعه، أحزانها مدفوعة، بتساعدها مجموعة، وهما كده مبسوطين بيحبوها ضعيفة، شقية ولطيفة، القوية دي مخيفة، أصلها بتداري الدمعة بيحبوها قدامهم، تسمع كلامهم، التمثيل بيعجبهم، والله برافو وجدعة

أبعد على أد ما تقدر، بيع أكتر و أكتر، غيب زي ما تحب، حفضل فيك أفكر،  لسه أنا المحب، وحتفضل انت الحب، أفهم لو سمحت، مش بحطك تحت ضغط، ولا بسبب ليك إحراج، ومش بلومك خالص، عارف لإيه محتاج، صدقني أنا بيك حاسس، زي زمان بالظبط، وحط تحتها ألف خط،  أعمل اللي يريحك، واللي شايفه يفرحك، وبلاش تتنكد، حيفضل دايماً مطرحك،  زي ما هو اتأكد، لا بصعبها ولا بعقد،

سلام بدون كلام، تايه وسط الزحام، ممنوع يوصل ممنوع يحصل، والإيد في الإيد، لازم من بعيد لبعيد، ويتخطف زي السرقة، والناس نيام، لازم يكون متفصل، على قدك يا أحلام، ده بيصعب عليا الشوق، لما يروح يقابل شوق، ياخده على جنب يداريه، عن كل اللي حواليه، يقوله بتعمل كده ليه، يبص له من تحت لفوق،  سلام بدون أشواق، ومفيش استثناء، مسموح يكون لو قدام الكون، عادي وهادي، وكل عين في وادي،  ولا ينفع يطول، ولو بالإتفاق،  يحرم لقا العيون، يحرم سلام العشاق،

يا صباح الخير على صحبتنا، الرايقة الجميلة المتربية الأصيلة، اللي تملي بتقطع في فروتنا، وملهمش سيرة غير سيرتنا، يا حلوين دي لا أخلاق ولا دين، والدنيا بتلف وتدور يا متنورين،  اللي النهاردة سياف بكرة يخاف، و ركبه تخبط يفتح له الدين،  يا مساء الفل على الأحباب،  والعشرة الطويلة دي كل ليلة، سيبتونا نعيشها بآسى وعذاب، هتترد ليكوا ضعف الحساب، 

وأنا مش مدركه، لقيت الحياة خدتني ومني سرقتني، في حاجات نستني وحاجات نسيتني، وفضلت اشتغل أشتغل هتوصلي، لفين يا بطل، مش متأكده  الحياة صعبوها،  مصطلحات جديدة اتخلقت يا زمن، ايشي independent woman  ايشي strong دي لعبة بينج بونج،  وهما بيا لعبوها، مبقولش قديمنا، كان هو اللي أحلى ويلا نفشل، عايشين في مود السوشيال، شير و ريتويت، لكل ترند وياريت، حاجة مفيدة قدمنا، متفهموش غلط، ما الأدوار اتبدلت يا سي السيد، أنا اللي بشتغل وانت بتعيد، بقيت قوية وشلت لوحدي المسئولية،  لحد ما هتجلط،

أنا سيد الناس كلها ودي كانت شهادته، بكل جملة ليا الله وأكبر  ولما حبيته لناس قالها والله ما عرفته، دي كانت مجاملة مش أكتر  سألته وجاوبني متزعلش مني، عارفك حاببني وغصب عني، أيوة عاجبني بس حنكر أنا أقرب إنسان ليه وده على حد علمي، وده اللي خلاني فيه أفكر  ولما عشقته كان واحد غير اللي بحلمي،  حثق تاني فيه مش هقدر سألته وجاوبني متزعلش مني، يا حبيبي أكمني انت عاجبني،  وغصب عني حفضل أنكر 

عيونك بتحب كل الناس، إلا واحد وبس أيوة هو أنا دي الطيبة بيكي بتتقاس، بس جامد قلبك ع اللي هنا في القلوب تخطفي،  في الدروب تعطفي، واللي حبك بمسافة عرض أرضك وعلو سماكي،  واللي أتمناكي وعن نفسه طول عمره بداكي، انتي بدك كده وعلى هواكي  من قدام وشك في ثانية يختفي عن الذنوب بتسامحي، وفي العيوب بتمحي، واللي عشق ترابك اللي انتي بتمشي عليه،  واللي عليه قولتي سيد الرجالة ربنا يحميه، من غير ذنب ليه ولا عيب فيه نفسك تنسي دلوقتي شكلي وملامحي

مرة حبيت ومرتين وتلاتة، ولا اتحبيت واتسألت حتى كام تلت التلاتة، اتنسيت من التلاتة بالتلاتة، وبكيت وبقيت جريح إيه ياخد الريح من البلاطة، وكانت دي حكاية ولد إبن أبوه، هرب هج من البلد قام جابوه،  اتهموه حبسوه ع الحب حاكموه،  أكمنه سند للي كان فاكر بيحبوه، مرة خلصت رصيد المحبة، فا سألت وشحت من كل قلوب الأحبة،  طلبت قد العنبة حبة،  بعت ولا حد حط حصوة بعينه القسوة هي الغالبة،

أنا مخلوقة من الشمس، بنور الأماكن، ألون الداكن، بحرك الساكن،  وكله عليا راكن، ولا بيهمني خلاص ال Stress  مشاعري ملتهبة، ومش لعبة، أبان صعبة،  لو تحبني حبة، هخلي دنيتك تفتح النفس أفهم أرجوك، أنا ليا كتالوج، بزعل باللمس، بفرح بالهمس،  وأفكاري اللي مش بيعجبوك، والذوق باللبس، حيجي وقت،  تسرقهم يا لص كده بالنص، أنا كل حاجة والعكس، إنسانه مسئوله، وأيوة معقولة، أنا لو مشغول، هلكانه ومقتوله، هتلاقي عندي وقت أحس  مالتي تاسك، وباخد الريسك، لو حد Ask لابسة ماسك، جد جداً وبرضه بحب الرقص

أحكي إيه  ده موضوع مشبك ملبك والحكاية، قولت بحبك وقلبك تعبك وبعدك، عني ولا بتلكك وأنا محبك ومكبرها جوايا بس النتيجة حبك موصلتش ليه بشرق بغرب ببعد ولا بقرب، حد مجرب يتوه كده جواه  أنا ببعد ليه وبقرب من إيه، حد طيب قلبي مرة لقاه حبيته ليه  صعب أرد النصيب بيجيب ويودي،  في حبيب لغريب وغريب لحبيب، عندي مرة يصيب ومرة يخيب ولداهية يودي وخلاص بقى عيب نتكلم عليه

القرب منك خطر، برد ومطر، لو مرة خطر، على بال الدنيا والكون  القرب منك خطر، و ربنا ستر، ده سن قطر، عمال يقطع زي المجنون  قربان تضحية وقضبان حديدية، داير مايدور، على سور السجون،  وأنا فين أروح، ده أنا لا ليا وزن، شويا أنواع حزن وفيهم الروح، وبعد إذن الزمن والدنيا ديا،  تسمعني و ترحمنى من دمع العيون، الحب زي المنحدر، أخره القدر، نعمة أو بطر، شوف حظك ايه حيكون  حبي لو راح هدر، قلبي ندر، والقرار صدر، مش حهرب ولا حخون

كان كل كلامي وشعري عنك يا عمري،  قولته لأمي وحكيته لقمري، كتبته بدمي، وكان كل همي،  يعجبك شويا يحببك فيا،  ولو مش مصدق، أسأل هتعرف  كل حاجة حبيتها فيك، ولا حاجة شوفتها فيا، مقامك عالي فوق السحاب، وكان مقامي ليه بيه مش بتتشرف  كان كل غنايا الحزين طول السنين، غنيته لمين بسبب مين،  غيرك يا حنين، وعينك شاهدين،  ملامحي بتتغير، وجرحي الصغير، بيكبر مع سني، وشايفني بخرف 

ده حبيبي زي الفاكهة، ليه مواسم ليه نكهة، وهو راسم كل السكة،  وكل يوم ليه حال، مرة حاسم مرة مخاصم،  وليه عواصم في الضحكة، من إمتى يا تفاح، بتسيب جراح وجراح،  في القلوب، والمرار يدوب، وتظهر كل العيوب، مرة واحدة ويادوب، بقول مش ده المطلوب، فين الضحكة والأفراح،  رديت عليا كده بثانية أهو ده اللي متاح، طب ينفع يا رمان، يا أحمر طول الزمان، لما أشتريتك، أصفر لقيتك، وجيت أعاتب عينك، يا أحمر يا حلو فينك، وفين كده كل صيتك،  ده أنا حبيبك الشقيان، رديت ببرود غير المعهود انت ليه زعلان، طب ليه يا موز، تظهر و تختفي لما تعوز، ولما بشتاق بتتغر، وعليا بتصفر، وسعرك بعد الشر، بيزيد تملي ع الحر، تسود بسرعة بالحر، ده الغرور لا يجوز، عليك ياحبيبي بتتحسر عيوني الجوز،  أما انت يا توت، مقموص أوي وحتموت، بالطوب بنحدفك، ما إحنا بنحلفك، تنزل لنا ونعرفك، يمكن نقدر نوصفك، و أوام أوام نخطفك،  يعني انت كده مبسوط، لا بتسلم ياحبيبي ولا بتتكلم وعادي بتفوت، آه منك يا مشمش، مرة تخليني مفرفش، ومرة مكشر، ولما بتحضر، تأمر وأنا أقشر، تخطط ليا وتسطر،  بتحب تكون المسيطر، وعايش في دور المفتش،...

بطل تدوس. على كل شيء بيجرح،  دي مش محتاجه أتكلم و أشرح، وحد يفهمك ومستنيني أعلمك، ما أنا ياما قولتك بالمحسوس، خايف أجرحك وأطلع ع المسرح،  راعي الناس خلي فيه إحساس، الأسى مفيهوش كاس بعد كل جولة، ولا فيه مكسب عشان يستاهل المحاولة خف شويا دي الدنيا دايرة، مش محتاجه محايلة الوجع مردود، هياخد لفته و ويا صحبته ليك هيعود

طيبتك متلزمنيش  إيه تعمل الطيبة، لو من بعيد لبعيد  لو مش هتخليني سعيد، لو مش بتمد أيد، وتسيبني متنقذنيش  تسأل عليا بالغيبة، كده من العيد للعيد خليها ليك منك فيك، وبلاش جمايل من مفيش، خليها عليك وبايديك، اقطعها عني ليا متجيش، طبطبتك متكفيش  إيه تعمل الطبطبة، في عز حر الصيف  والوحدة في ليل مخيف، تفيد حيوان أليف، وتخليه يعيش  والإنسان في مرتبة، أعلى منه في التصنيف

شاريكي بالغالي والتمن كان دمي، بايعاني بحالي للزمن بسعر الماية، على إسمك قلبي كان متسمي، تعالى يا و روح يا  وكان عذاب وبيه انتي راضيه أي طريق عكسي، بتمشي انتي فيه  أي شيء يقسي، فيا كنتي بتتبنيه  أي حاجة تطلع، روحي عليها بتروحي  تشرق جروحي زي شمسي لا منها هروب ولا ليها غروب  اليوم وبكرة وأمسي، مصير و رسمتيه بهديكي أحلى السنين من شبابي، تهديني ورقة مقطوعة وفاضية،  وأنا اللي مفيش غير حروفك بكتابي، من الجلده كده للجلده  على كتب غيري كنتي ماضيه

قبلك أنا كنت تمثال من عاج، وقلب حديد وصاج، جنبك بقيت طاقة نور، بفضلك بقى عندي شعور، و رجعت من تاني أحب، أفرح يا ناس أرقص أحس، ده واضح زي الشمس، حرارتها من حرارة الحب،  رجعت للحياة وقادر ع الإنتاج، ولحد غيرك مش محتاج بقول للدنيا وبدون إحراج، أنا العاشق الولهان أنا المتيم والمشتاق، ولو بيني وبينك آلف سياج،  هعديهملك وأمهدهملك ده وعد مني واتفاق، كنت عايشه بدون أي احتياج، بروح وباجي مع الأمواج،  مكنتش أعرف إنك موجود، كنت راضية بالموجود،  وكنت فاكرة إن الفرح، في الكلام والضحك والفسح، أمال اللي أنا معاك فيه، مين عاقل يقدر يسميه،  معاك بالأمانة عالي المزاج، بيك فرحانة وانت العلاج هغني وأرقص وأعمل إزعاج، لازم الدنيا تعرف انت اللي بهواك،  عايشين في حالة اندماج، و لأخر دقيقة بعمري يا عمري حعيشها معاك،

كان نفسي أقف لك في الصف، أخبط قلبي يطبل زي الدف،  كان نفسي قلبك عليا يتزف، نمشي مستأنسين مهما خدنا اللف، العين قصاد العين وكف في كف، كان نفسي ونفسي في لمحة شوق،  كان نفسي والنفس أمارة بالسوء، طب القلب دب والناس بتكدب، كان فين العقل والبصيرة ليه ع الرف، كان نفسي تكوني أحلى أغنية، حروفها بترقص وكلها رومانسية،  وكل كلمة فيها من قلبي أصلية،  أغني كلام جديد مغنهوش قبليا، مع لحن يشرح يفرح كل الدنيا ديا، كان نفسي ونفسي أخليكي فوق، كان نفسي ومش بأماني المخلوق،  ترتيب عجيب غريب نتعلق بنصيب،  ملوش في الأغاني ولا حاجة فيا، كان نفسي السكة تبقى بنا واصلة، حياتي معاكي بعد نقطة وفاصلة، والحب رايح جاي بنا بالمراسلة، لو تنسي ثانية أنا عمري ما أنسى، أي كلمة ونظرة وكل حاجة حاصلة، كان نفسي ونفسي أسكر بيكي ما أفوق، كان نفسي لكن يمنعني الوضوء،  و رضا ربنا ما أنا أمير وانتي كما، الروح الشريرة الساكنه في السحرا،  كان نفسي أوصل لقصرك العالي، وكل واحد فينا قلبه عليه غالي، إديته ليكي فا طلبتي كمان احتلالي،  رحبت بيكي ومبقاش حاجة باقيالي، كان نفسي والقصد كان حلالي، كان ...

يا أم العينين سكاكين، بنظرة تقطع شرايين، عشاق الحب والحنين، والمشتاق ليكي من سنين، دول والله غلابة، دول والله مساكين،  بقيت خواف ده الواحد ياما شاف، وإزاي نخاف من قلب أبيض شفاف،  زي الحليب فا خليك يا نصيب شواف، يا أم الكلام معسول، من اللئم خالي ومغسول، تسمعه القلوب والعقول،  توقعه بحبه على طول، يسألوا مستنيين إجابة، والرد على وصول، 

أنا مش بحب الوحدة، ولا ليا ف الحب والمناهدة، ولا بستنى بكرة، حد عنده فكرة، أعمل أنا ايه النهاردة، يا ناس ما تقولولي، ما أنا عايش بطولي، ووقتي ملكي، أضحك ضحكي ولا أبكي، ومشاعر يجولي، أفكر حبة وأقل عقلي، أغير شكلي، أسامح ده وفي ده أشكي، أنا براحتي وحياتي على النظام الملكي، بس الدنيا مش وردي ولا العالم لولي، يا حبيب ما جاني، دي الوحدة فحتناني، وعليا مردوم، جنب الهموم كل يوم، البحر عالي، وعشان توصل لازم تعوم، وعلى العموم، لو وصلت مفيش نوم، البقاء للمطاوع وبيلاوع وقت اللزوم، لكن اللي زي معلوم زي القرش البراني، 

شايفه إني بيكي غير جدير، ومننفعش كده لبعض، مستنيه من حد تاني التقدير، حد احسن بكتير، طب هيحبك قدي، بلاش في دي نعدي، الدنيا مفيهاش ملايكة بتطير، يعني أهدي وهدي، بالكتير كده هتقابلي، إنسان زي ولا هو أي عند يبقى عند بعند سهلة، يبقى بيكي أنا أولى، تبقى تستاهل المحاولة،  ع الأقل أنا بحبك بجد، و بالعقل مضمون باليد، اللي تعرفه أحسن من اللي على الشجرة، السوق كله واحد والجمبري زي الكابوريا، كله يا روحي بيعض فاكره هيجي فارس بأسطوله، ويحارب علشانك الأرض،  ولحبه تسهري له الليل بطوله،  قولوا يا ناس قولوا، صحيح هو هيخطفك، ورا الشمس يحبسك،  عمر اللي بيصبروا ما بينولوا، اسألي حتى صحبتك، ما هي عملت عملتك، وقعت كده برضه في وغد

بدري أوي بعت بدري، زي حلم في المنام، لا نعرف قد ايه وقته، ولا جه الساعة كام، نصحى نحاول نفتكره، يتمسح مسح من عقلي، وقال أنا كنت مراهن، نفسي والزمن عليك،  تفضل فاكرني لحد سنة، وطلعت السنة كتيرة عليك، يادوب أنا مشيت من هنا،  وانت نسيت بدري بدري، وقال كان عندي أمل، الشوق يعمل عمايله، وترجع حاببني أكتر كمان، أتاري الأمل الوهم خايله، وملكش أمان كده زي الزمان، بعتني أوام ونسيت شكلي،

تحت النضارة مية أمارة عيون شقية، بالشوق مسقيه، تنده عليا، تطلع شعاعا، أجي حالا، أشوف وأعاين، تقول يا واد كفاياك عاد ايه العبارة إدي إشارة لو تحبي، أعملك قلبي  أحلى طيارة، تلفي الدنيا بيها، وبنات الدنيا تعلميها، المحبة في عينيها تبان ويا النية إدي إشارة لو تحبي، أعملك قلبي  أكبر عبارة، تاخدك للهنا و توديكي ، وللحنان تعديكي، مع إني في عينيكي بغرق بشبر ماية تحت النضارة فن وحضارة كلها أسرار، ممنوعة بقرار، كما الأثار،  العيون بند، والرموش جند، تحرس تصد،  ده تراث بلاد لازم له عتاد مش شطارة 

اشتكيت منك لشوارع، للي رايح واللي راجع، أهي تتوه شكوتي وسط المواجع، أهي تتدارى دمعتي وسط الزحام،  ولا حد شايف ولا حد سامع، مقدرش أشكي حتى كده منك ليا مقدرش أحكى حتة من اللي فيا مقدرش مقدرش ما انت عينيا  ومين يكره عينيه ولو كانت عمية  رسمتك صورة بيدي، لأجل في الغريب تهدي، و سيبتها من غير ما عليها أمضي، وشوفتيها وسألتي مين الرسام، ولما عرفتي سيبتي أرضي،

ونداوي مهما نداوي في أبو العيون أزرق سماوي، لكنه غلاوي وسماوي، نبلع سمه ونسمع ذمه، فينا زي الغناوي وبنا بيساوي، طلعناه السما نزلنا حفرة  وايه تعمل الوصفة، في أبو الضحكة صفرا، يتكلم يحلف يلح، والكدب عنده بوفره،  بيعدي على مية مصفى، لا بيحب ولا بيصفى، يخون العيش والملح، وهو معانا ع السفرة،  نغيير ونحب كتير في قلوب زي العصافير، من مكان لمكان تسافر وتطير،  حلو شكلها سريع غشها، في مكتب المدير تلقى التقدير،  فاهمه الحياة ومعاها الشفرة  نطيب القلوب ونطبطب على كل واحد بلونه متعيب، طب ما القمحاوي جرب، لما قمحه مرة لمحه، ولقاه مش طيب ولا منه قريب، اتبرى منه وطرح بفرة 

نامي انتي و أحلمي، بفارس تاني و أرسمي، ملامحه في خيالك غير كده ملامحي، أسمه في كتابك وفي أسمي أمحي، نامي انتي و أحلمي، في الأحلام كملي، ما أي حاجة فيا ليكي بحاجة توحي،  بتغيريها وبيها بتضحي، قلبك في كده عالمي، نامي انتي و أحلمي، مع الكل انتي بتتكلمي،  ألا أنا وقلبي لو هنتقابل كده هتصحي، ألا أنا وحبي مالوش مقابل غير جرحي، نامي انتي و أحلمي، هتفوقي يوم وتتعلمي، 

قاعد تحت شجرة توت، واللي بينزل عليا تفاح،  أبواب القلوب وكل البيوت، معايا ليها أنا مفتاح، وعلى مفتاحك انت هموت، أصل سره غير مباح، أنا أنا مجنون  والجنون ده ليه ألف لون ولون، بس حبي ليك مفيش زيه بالكون،  هجرب مليون محاولة وهكتشف، طريقة حط النون قبل كلمة كون،  وتقولها سوا العيون  قاعد برسم شروق الشمس،  طلعت في الأخر صورتك، مش شبهك لأ دي نفس، العيون وخيوط شعرك، صحيح أنا مرهف الحس، بس مش رسام إزاي رسمتك،

أنا حياتي دفتر ألوان، ألوان ألوان، وكل لون بيلون مكان،  بيكتب أسم ولا عنوان،  تطلع الصورة رمادي، صحرا كبيرة ووادي،  مفيهاش لا بير ولا نخل، ولا ضلة ولا أهل،  ولا الوقت حان، عليا حد ينادي، وأخرج من الدنيادي مرة لبر أمان أنا حياتي دفتر ألوان، ألوان ألوان، وكل لون بيرسم لجان، وبيلون بيت وحيطان،  يطلع لونها سواد، ضلمة كبيرة كالمعتاد،  متشفهاش من الأسود، فا الناس مش بتحسد، ماهو مين دريان، وعارف ايه المراد، من حياة فؤاد مجروح وتعبان أنا حياتي دفتر ألوان، ألوان ألوان، وكل لون مكنش فرحان، بلونه كده من زمان، أحمر يدي خضار، وأصفر طول النهار، ملونش غير وشي، وأبيض مجاش معلشي، غامق الزرقان، في حلمي البار، مبقع يا مرار في القمصان 

جرحتك وانا قاصد، لكن مش انت اللي مقصود، جرحتك علشان أقفل أي باب بنا يادوب مردود،  زعلان ومخضوض، هاتلي رد واحد من الردود، كان هيريح قلبك  غير كلمة بحبك بحبك ده أنا بحبك وبحبك وبموت فيك، وكل حب الدنيا يا روحي قليل عليك، و يا خسارة مش هينفع، ومشيت بسرعة لتسمع،  دقات قلبي وهي بتزيد وبتقول خليك، جرحتك وانت سامح، طيبة قلبك رصيدها مفتوح، صدمتك أنا أسف ياريتني ما اتخلقت بتكلم وأبوح، حبنا مش مسموح، خوفت تتوه معايا وتروح، لسكة فيها تعبك  إفتكر إني بحبك 

نفسي تفهمني، أنا لما بعاتب بيبقى عتابي عتاب أحباب،  وسايب الباب قدامك يادوب  يادوب مردود  ليه تتهمني،  إني ناوي على غيابي والأسباب أصحاب، وألعابي العذاب وبلاعبك بيها وعليها شهود قلبك بيشهد عليا، داخل جوة النية، وعينيك اللي شافتني بلعب عليك دور، بتقول إنك عارفني وحافظني زي كفك،  يا حبيبي شهودك زور، كلهم من طرفك، أنا لما بخاصم بيكون خصامي خصام بسلام، و راسم الكلام مستني يتقل  ويطلع للوجود 

من النهاردة مفيش انت وأنا، مفيش غير كلمة إحنا، من النهاردة مفيش غير حلمنا،  بنفس الحاجة سوا حلمنا، ما خلاص يا روحي ألتقينا، و بقينا واحد واحد مش اتنين، وطريقنا واحد فيه سوا ماشيين، بنشاور للشجرة اللي عليها سهمين،  وأول حرفين من اسامينا، و بترقص بفروعها حوالينا، من النهاردة مفيش كلمة مفرده، تتقال ويكون ليها معنى، ومفيش ضمير يتكلم عننا،  غير نون الجمع تجمعنا،

بلاش تعمل عليا فصيح، إحنا خلاص انتهينا من بدري يا سيدنا،  بس لما بعدنا كانت أول مرة بعينينا، نشوف بيها دموع التماسيح،  هتعمل فيها ملاك ولا قديس، هتمشي وتنام مقضيها تسبيح، عرفنا الحكاية وشغل التدليس، كفاية كلام بطل تصيح، أعقل ليه بتحب التسييح، إحنا خلاص نسيناك من زمن الزمن،  ودفعنا التمن أكتر من مرة وإحنا معاك، ده لو بتعرف تحسب بصحيح، 

ولا نافع معاك الذوق، ولا مرة استذوقت أنا رافع قلبك فوق، وانت سايبني تحت  تزعل فا عليا تفوق، طب ليه استحملت وأنا مش مخلوق مخلوق  كرامته تتمسح وتبقى مكتسح وخروج وفسح في باب اللوق  وأنا مش مخلوق مخلوق  يتحب بالسحت ومن تحت لتحت  ولو مرة اتذكرت اتذكر بالسوء  وأنا مش مخلوق مخلوق  يعيش بالنار وعيونه تحتار  ومن المرار ياكل و يدوق  وأنا مش مخلوق مخلوق  بيحب الصمت وكنت ارتاحت  لو فيك جرحت وبعتك بالسوق وأنا مش مخلوق مخلوق  طلعلك وكسبته بكيس فتحته  كلته وسيبته بعد الشوق  وأنا مش مخلوق مخلوق  علشانك اتخلقت وبيه فرحت  ومعاه عشت دور المعشوق 

ده طبعك  حاد كلاما، جاف مشاعر، جاد وواعر،  ممطر أياما، على اللي حبك  و ده طبعك طبعك  الجفا في تصاعد، والحنية منخفض، وجوك لا على حامي ولا على بارد،  وكل شيء اترفض، وبعندك اتنفض، وده طبعك طبعك  عشقك ليه محاذير، في مهب الريح،  وردك على كلامي لازم قبله تحذير، ما هو مش مريح، و منك صريح، وده طبعك طبعك 

العيون جواهر من المرمر، قدامها متسمر، والنسيم مسك مع عنبر، والجو متعطر،  وشوقي ليكي بيكبر، وحواليكي متبعتر، سيبيه متلمهوش أنا قلبي جاهز ومفروش، وبحري خالي من القروش  ده حب هادي وآمن، قولي لعيونك ميخافوش  تتاقلي وزنك دهب، واللي معهوش ميلزموش  خبي خبي الضحكاية، الحلوة يا قمراية، نص جمالك ده حكاية، ولوحده كفاية، والحسد يفلق المرايا، وعارفة يا هوايا، البنات مبيهزروش 

لو وعدتم أوفوا، لو بيعتم كفوا، سعر حبايبكم واللي كان ما بينكم، ملحكم وعيشكم فا بلاش بيهم تستخفوا خليك قد كلمتك، دي العملة عملتك، تكسبك ولا خسرتك، ده إختيارك و على هواك  خليك في دنيتك، لو مستخسر جنتك، في قلوب حبتك، تتعبها ليه كده معاك لو حبيتوا أخلصوا، لو غلطتوا اتأسفوا، ده العيب يعيبكم لو كده طلع منكم، ولو غصب هنشوفكم قاصدين ولا بتختشوا 

بطل خيال يا واد، ده مش حق وحقيق،  ياما جابك ووداك، لففك هنا وهناك، وراك حلو في بلاد، وخلاك تشوف سواد،  في قلوب المخاليق، بطل الحاجات القديمة، ده عفا عليها الزمن، اتعلم حركات اللئيمة، وبالشفا يدفعوا التمن، بطل برائه يا جدع، خربش حبة وشاغب، الكون مفيهوش جديد، واللي راح بعيد،  أكيد لو تاني رجع، أكيد تعب ووقع، وعايز حل للمصاعب،

أنا زي نهار طويل وانت بقى الليل، يتقابلوا إزاي وفين، وقت الشروق والغروب، تتلامس فيهم الإيدين، ودول ثانيتين يادوب، يتخطفوا وده المكتوب، يبقوا لبعض مستحيل، ده لو الحب غلط وأمر، قلوبنا تمشي وراه وفيه واثقة، لو أنا شمس وانتي القمر، قلوبنا في الأمل هتفضل ماسكه، انت كده حوت أزرق وأنا صياد بيعشق، تجمعني بيك البحور، تشوفني عينيك نقطة، حوالين مركبي تدور، وأصورك كام لقطة، تبلعني جواك بغلطة، تحضني بس لو أغرق 

مع كل حبي وتقديري ليكي مش قادر أخبي، خسران حربي مع عينيكي وبرضه مع قلبي، دي معركة مش متكافئة، لازم بقى نعمل صفقة، يا صاحبة السلطة، والسيدة الأولى، عندي ليها صورة، وعيوني دولا،  اللي قالولها قوله، وحكولها ع الخطة، قاصدين الغلطة، باعوني ليها سرقة أروح فين طيب أنا فيكي ومنهم أشكي لمين، مصاحب السنين ومستنيكي اسأليها أنا مين، هترد أبو العيون عاشقه، دي الحكاية ليا فارقه،

ده سن السكين لسانك، هنا ع المسكين قدامك، ده سنين في إنتظارك،  أصوم أصوم وأفطر كده عليك،  انت مجنون وعقلك مش فيك،  ده بعدك ولا حتى في أحلامك انت مش عارف أنا مين، وبنت مين ومين، وعيوني اللي متلونين، بيشوفوا الناس نوعين، نوع يتخطف خطف، والتاني يستاهل العطف، وانت بقى ملكش وصف، ولا تتشاف بالعينين، مش نفس المستوى،  ولا بنتنفس نفس الهوا، ولا معقول نكون سوا،  ده مفيش بنا أي لغة حوار، انت يا مجنون يا بتحب الهزار، وفي الحالتين محتاج تاخد دوا

ده كان من الواجب، قبل ما تعشق يا صاحب، تفتكر كل الكلام  العين متعلاش عن الحاجب، ده كان من الصح، قبل ما تحلم كده بالفرح، تعرف تمنه كام  أسأل السؤال وانت جاوب، يا ناس حتى الحب صعبتوه علينا علينا، والله حرام ده كان فرحة وانبساط، وأحلامه أحلام بساط،  دلوقتي انتوا خليتوه أقساط، قدام عينينا،  والله حرام  آه ده عمر العشق، ما بيشيل بينكم أي فرق، غير في الأفلام  ايه جاب الغرب للشرق، الحب مش بالساهل، إحنا في عصر الساحل، لو معاك تمام أو خش نام دي أيام زرق،

ده أنا بشكر ربنا على نعمة، ادهاني زي النظر  اللي خلتني أشوف جمالك،  وأخد منه الحذر لما بكون هنا قصادك، وبطلب من ربنا أبقى أعمى، بعدها بمفيش  لما بشوف نظرات إعجابك، بغيري وليكي دراويش  وإن البنات هما حسادك، خدي بالك،  فيه حاجات أهم من اللي في بالك، زي قلب عدى لك بحور،  وسنين إهمال منك عدهالك، خدي بالك،  دول بيحبوكي في دور،  الأميرة الرايقة وانتي هادية،  وأنا حبيتك كده على حالك، انتي عايزاني أكون كده زيهم، وأفضل زي ما أنا طماعة وعندك فكرة جايالك، تاخدي من هنا وهنا وتعملي حبيب على مزاجك،

أنا مش طالب ايديكي، لأ هقولك طالبك كلك، وآه لو أطول وعليكي أنول، ده نص حلك، اللي يطلع منك، بالنسبة لي كل الحلول بتسألي طول السنين، بتسألي وأهو جاوبتك، باللي جوايا صارحتك، وانتي يا عزيزتي براحتك،  خلاص يا حبيبتي واضحين، لقيتك قولتي آمين، أنا مش عايزك حبيبه، لأ يا عمري عايزك قمري، في النهار والليل وحلم طويل، يتحقق ويمري، وفي أيامي يحلي، يجري بيا زي الخيل 

لو هتسيب لي حزنك، برضه هحبه قدك، ويمكن أكتر علشان هيكمل معايا، ومش هيعمل ابدا زيك، وعلى ما أظن إن الحزن من ريحتك، يجيب معايا في سيرتك، ويعتبر برضه ذكرى منك، تبعد ميفرقليش،  أنساك لأ متجيش،  احساس يتبدل بأحساس،  مش ناس مكان ناس، انت حبك هو الأساس،  عشانه هفضل أعيش، لو هتسيب لي دموع، هسيب ليها الشموع، تملي قايده تنور ليك الطريق، لو فكرت مرة في الرجوع، بالسلامة تحفظك العلامة من الوقوع،  تسهر تقولك مش ممنوع،  سامحتك والتمن مدفوع،

الرد منه كان بالرفض، بكلمة لأ كان مختوم، ونظرة كده من الغرب والتانية من الشرق،  وعيون بتهرب من بعض، والوحدة حواليا بتحوم، وإزاي ترضى لي في يوم،  أشوفك في عيون غيري،  متلون ليه وبيه بلون الود، الورد دبل في الأرض، يطرح لمين ملوش لزوم،  ده بيفرح بيه كل اتنين وأنا وانت مختلفين، حبي ليك كان فرض، وبعدك شيء محتوم، 

قالوا أنسى و أرمي ورا ضهرك، كفاية عليك حزنك بقى و قهرك،  اللي كل واحد فيهم عندنا شهرك، قولت إزاي أنسى، وأرمي كل عمري، بسهولة ورا ضهري  ده مكنش قصة، ده كان كل حياتي، سني وفرحي وذكرياتي قالوا أنسى و في بكرة ركز، وأتعلم من اللي فات تختار وتفرز،  خلاص سابك أفهم بقى وميز،

أنا قلبي عنك ياما حوشته، لكنه خلاص واقع لشوشته، بشوفك في الشمس والقمر  وحلو بيحلي مرار عشته،  قدام بحور الأشواق، بحور العالم الواسعة، ونجوم السما اللامعة، متقارنيش  حبي ليكي فاق، عجايب الدنيا السبعة،  زي ما انتي سامعه، متقلقيش  وبدور أنا فيكي ع النصيب، دي عينيكي هي اليانصيب، وضحكتك بكرة المستقبل  هستقبل أنا فيه الحبيب،

الله يرحمك يا زمان لما كان زمان، الطير بيطير ويرجع بقوته، مفيش يوم بعمره بيفوته، دلوقتي يطير ويشوف موته، من صياد وبنادق وعتاد أشكال وألوان آه يا زمان آه يا زمان  لو كنت سيبت الزمان  زي زمان  الله يرحمك يا زمان لما كان زمان، الحلم يحلم وبكرة يتحقق، وبكرة بيجي وبيستناه مصدق، دلوقتي يحلم يطلع من الخندق،  جوه صاحبه وليل مصاحبه ملوش عنوان 

أنا مش ترند، يتحب فترة ويتساب، ويتبعت له ع الواتساب، كلمتين و رسالة بعد،  أنا مش ترند، ولا حاجة حلوة كلتها، وبترميها بعد ما خلصتها،  أنا كل حياتك مش بند،  أنا مش ترند، ومش باجي بالعند، ولو هسيب أسيب كده قبل مش بعد، أنا مش ترند، ولا هتكون ليا ند،  ولو حبيت ترجع ولا بالطبل ممكن أرد أنا مش ترند، وخلص خلاص دوري، ولا صورتين ستوري، خدتهم مع جوز هند، أنا مش ترند، على كام هاشتاج، ولا واخدني زي باج،  لحفلة فبها أجمد بند،

الشغل ده إحنا فاهمينه، رعشه في الصوت بالكلام، على كام  دمعة كده في المنديل، مش بينام ياعيني طول الليل، من عذاب قلبه وضميره ليه جيت وفي اللي فات بتقيمه،  بلاش ياريت لعبة أصلي ندمان، حقك تندم وتموت نفسك كمان، ما انت نسيت وسيبت البريمو، ده أنا لسه على قديمه، وأيوة فاكر كل الحاجات، والحركات ونفس الناس اللي بتسوقهم، ساعات عليا ده من ذوقهم، اتكسفوا يعوموا على عومه 

حبيبي كل يوم ونسي بالليل، عشرة على عشرة في التقييم، أدب وطيبة وحد جميل، مية في المية حبيبي كريم،  ومن غير والله العظيم،  متربي ع الخير في بيت أصيل قالوا غيري لكل اللي بيحبوهم، بالشمس والقمر هما وصفوهم، وأنا لو عيوني كده صفوهم، علشان تشوفني مرة بيهم، هيبقى عملوا فيا جميل  الشعر طلع نزل برضه كلام، والغنا لو فضل مكمل بالأيام، مش هيساوي منك لو سلام، على قلبي سايبه أختام، ودمي ليكي مجرى النيل 

قول براحتك ومع الناس أتكلم، طب بتعرف تكتب تمثيلية، ولا كده تيجي تتعلم، ازاي تبان للناس معلم، وأبان من غيرك مضلم، وحياتي صعبة مأساوية،  مصدوم يا عيني مصدوم، مني علشان حراق  حراق  مصدوم صحيت في يوم، لقتني بقول يا فراق  يا فراق  قول وأحكي ونزل بقى خبر،  كبير في الجريدة الرسمية، يمكن الموضوع ينتشر ويبان قلبك انتصر، ويبان قلبي بعدك انكسر، وتكسب الجايزة المثالية،

الحب شاور لك مشفتهوش، نداك بأسمك مسمعتهوش،  بحطه قدام عينيك، وبعينيك مشفتهوش  لا وكمان بإيديك، بإيديك فيه بتحوش  مشاعري حواليك قايده نار، ويروح نهار وتنشف أنهار، وانت اللي فيك فيك  تملي مدي انتظار، روحت أكلمك ع المكشوف، يمكن تسمع أو تشوف، وبان على ملامحي، فرحي وحبه خوف ليرد منك جرحي، ومحمي انت بالكسوف

بتقول إن قلبك حديد، أحب أقول إنه مصدي، علشان يفتح من جديد، مستحيل وإنت فاهم قصدي  بتقول إن قلبك مفتوح، أحب أقول اللي عندي، كل العادي مش مسموح، مقفل أوي وكله على يدي أحب أقول وأقول، وهتسمع الكلمتين دول، شمال يمين يا عم الحلوين بعد ما عرفتك سنين، انت على طول، في الحب مستواك مقبول، بتقول إن قلبك طيب، أحب أقول ع التقيله، الطيبة لو بس للقريب، دي لا تبقى ميزة ولا فضيلة  بتقول إن قلبك أبيض، أحب أقول دي حقيقة، وعارف لوحدك بتعيط، خايف تقرب من الونس دقيقة 

بغير لو حد غيري في مرة ضحكك، حتى لو دمه خفيف، ده موضوع مش ظريف، ولو الافيه حلو هضحك له أنا عليه، لا تضحكي ولا تبتسمي،  ولا تنادي غير إسمي، ومش هقبل أنا حتى،  تشاركي حد لو حته، ولا تمشي أي خطوة، وتقولي أخويا و زميلتي، مش عايز حد غيري يمشي في سكتك، حتى لو كان بالصدف، دي فيها موته لو عرف، ويمشي ليه في طريق انتي ماشيه فيه، 

اقفل ع الموضوع، وسيب الموجوع موجوع، اسفك مش مقبول، والتمثيل ممنوع،  وكلامك كده على طول، ع الجرح بيزود ملح، لسانك ده بينقط سم، عينيك دي زي الوهم، وقلبك معندوش ريحة الدم، دي الدموع مش محتاجه شرح  كل الناس بالجمع تتلم، ولما تقسى تبقى قسمة، إلا انت زي الطرح  إنسان معجون في كدب، على كل لون انت يا حب، وقلبك شاطر في النصب، ميت جوع بسببك أنا للفرح  كل الناس بتعرف تحب، اللي بلسم واللي بيرسم، إلا انت زي الرمح 

بحبك  طب وهو ده سؤال، طبعاً بحبك حب خيال، أيوة ده الشيء المؤكد  بحبك  و ده دلوقتي الحال، بس العمر ليالي طوال، هنكملها سوا ولا هنبعد  و ربك  صعب اللي بيتقال، الله عالم بالأيام والأحوال،  ولو عليا عايزك مؤبد  ما أنا ممكن أوعدك وأفضل أقول وعود، في وعود زي غيري من غير حدود، وانت تصدق بس مين متأكد، مش بهرب ولا بتلكك، بس الموضوع مبدأ، بقول بس وعود وكلام محدد ممكن أقول كلام ويسرقني لمكان مسدود، ولو موجود الحب مفيش كده وجود، ابدا للمنطق وبكرة جايز يتعقد،  سيب مساحة لعقلك، وكل شيء يتحقق،  من غير وعود عالية التردد 

يا ضمير ياللي غايب عن ناس كتير،  من كتير متاخد غياب مع كل الأصحاب،  الحب والوفا الأمل والدفا،  وبرضه الخير  وشوش ملايكة تشم منها ريحة البركة، على قلوب كده مش لايقه، جواها الشر مزارع فدادين، واخدين البر حلوانه في سلوانه، زي اللبانة فرقع اندغ طرقع، وناس عايقه وناس مضايقه، وشوش طيبة تحس إنها منك قريبة، بس النفوس هي اللي متعيبه، تبيع وتشتري حسب المصلحة، مسك و ربيع ريحتهم من مبخرتهم، وحقيقتهم ورق و حطب بيتحرق، ع الكدب متدربة ونوايا عقربة،

قد كل الهوا في أيام شتوية، جاي من بحرك يا إسكندرية، أنا بحبك بعشقك الاتنين سوا، وبصلي لربنا وبتمناكي ليا    لو رديتي بأبتسامه، لحلمي هوصل بالسلامة، ما الشمس أكبر علامة، وبرضه القمر في ليل طويل  لو رميتي السلام،  مسيري هوصل للأحلام، أنا في بحرك عوام،  سايب لك على شطك 100 دليل  قد فنجان قهوة يعدل المود، ريحته مفحفحه سكره مظبوط، لقيت حبك جوايا بيغير بقوة،  ويقولي أنا هنا موجود 

اتعلم وبطل سذاجة، والحقيقة أعرفها، بطل عن كل حاجة، تتكلم وتوصفها، دلوقتي زي ما انت، لسه شايفها،  بكرة ممكن تتغير، أكتر ما كنت متصور، للأحسن أو تعمل مش عارفها، اللي بتقول عليه حياتي، وارد يصونك النهاردة، وارد يخونك يوماتي،   تملي كده على طول، يمكن كلامي في الجول، ويمكن يطلع في العارضة،  اللي فاكر إنه سالك، عادي يتحول لمتاهة، أو سندك و راس مالك،  ويفضل كده لأخر العمر، وكلامي عليك كده يمر، مرور الكرام وكله تفاهة، 

جه وقت حسابنا يعني كده حقي وحقكم،  زمان عليكوا حاسبنا ونصيبنا عذاب في حبكم،  فا لو مرة ظلمنا ده من بعض ما عندكم، بتقولوا طب وإحنا مالنا، مخدناش بالنا، سامح بقى وأنسى، انت والله ظالمنا، وبيهزروا عادي لسه، يا تقل دمكم قفلتوا في وشي  زمان كل أبواب قلبكم، فا خلاص معلشي اتعلمت دلوقت من عندكم، قسوتي هي اللي هتمشي  و ده من بعض ما عندكم،

ده حبيبي ولا أجدعها مؤلف، كل ليلة وليها سيناريو، أقوله إزيك يرد مش بتعرف، ويعاملني كأني بايعه، ومرة إني شاريه، وبقف ساكت قدام هريه،  أرد بأيه ع اللي قايله،  حد يقول إزاي أتصرف، حبيبي ولا أجدعها مؤلف، كل ليلة وليها سيناريو، وفيه في الحكاية، طبعاً تويستايه،  أصله محضر وكاتب كله، وانتوا عارفين النهاية،  هو الطيب مهما كانت عمايله،  وأنا بدور الشرير بتشرف،